الثقافة التنظيمية Can Be Fun For Anyone



وفقاً لأليك هافيرستيك، "إن الثقافة التنظيمية هي في جزء كبير منها نتاج التعويضات".

الحفاظ على استقرار المنظمة. تعدّ الثقافة التنظيمية عنصراً مساعداً ومؤيداً لإدارة المنظمة وتساعدها على تحقيق طموحاتها وأهدافها.

ظهر مفهوم الثقافة التنظيمية في بداية الثمانينيات حيث أصبح لكل منظمة أو مؤسسة ثقافتها الخاصة فيها والتي تشتمل على مختلف الجوانب الملموسة للمنظمة بالإضافة إلى الافتراضات التي من شأن الأفراد أن يكونوها حول المنظمة التي ينتمون إليها والبيئة الخارجية الخاصة بها، وفي علم الأنثروبولوجيا استخدمت الثقافة التنظيمية قبل ما يقارب مئة عام، وهي في تغير وديناميكية مستمرة، الأمر الذي جعلها متعددة التعاريف.[١]

وأياً كان النظام الاقتصادي، فإن وسائل الإنتاج والتوزيع (والتأثيرات الناتجة على الأفراد والجماعات) تخلف تأثيراً قوياً على العمليات التنظيمية مثل تحديد المصادر، والتوزيع، والحوافز، وإعادة رأس المال إلى الوطن.

تمكين النمو: إطلاق الإمكانات من خلال التدريب القائم على المهارات

لقد وجد الباحثون علاقة قوية بين الثقافة التنظيمية وأداء الشركة من حيث مؤشرات النجاح مثل الإيرادات وحجم المبيعات وحصة السوق وسعر السهم.

المبادئ الأساسية التي توجه سلوك الموظفين وقراراتهم. تعكس هذه القيم ما تقدره المنظمة وتضعه في أولوياتها.

الثقافة التنظيمية معقدة للغاية. تتمتع كل شركة بشخصيتها الفريدة، تمامًا كما يفعل الأشخاص. ويشار إلى الشخصية الفريدة للمنظمة على أنها ثقافتها.

التواصل الفعال: يعني ضمان الاتساق في العمليات واستثمار الوقت لتعلم الشخصيات وديناميكيات الاتصال لأعضاء الفريق.

على الرغم من أنها تؤثر على جميع السلوكيات والأفكار وأنماط السلوك التنظيمية، إلا أن الأفراد يميلون إلى أن يكونوا أكثر وعياً بثقافة مؤسستهم عندما تتاح لهم الفرصة لمقارنتها بالمؤسسات الأخرى.

توجد الثقافات الفرعية بين المجموعات أو الأفراد الذين قد يكون لديهم طقوسهم وتقاليدهم الخاصة، والتي على الرغم من عدم مشاركتها مع بقية الثقافة التنظيمية المنظمة، إلا أنها يمكن أن تعمق وتؤكد على القيم الأساسية للمنظمة.

فالثقافة غالبا ما تولد الالتزام، وتحل محل المصالح الشخصية.

في منظمة ذات ثقافات شخصية، يرى الأفراد أنفسهم إلى حد كبير على أنهم فريدون ومتفوقون على المنظمة. المنظمة موجودة ببساطة لكي يعمل الناس.

الاتفاق: هو تطابق القيم، والأفكار، والمعتقدات الاجتماعية بين الأفراد داخل المنشأة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *